هندسة البترول: علم يعنى بدراسة طرق اكتشاف النفط واستخراجه وإنتاجه وتوزيعه، ويرتبط بعلم طبقات الأرض وعلم الفيزياء وحفر الآبار الجغرافية، والديناميكا الحرارية، وتطوير المكامن والنقل بواسطة خط الأنابيب، وعلم كيمياء الأرض وعلم إدارة الأزمات، وعلم الزلازل، وعلم الموارد البشرية.
مصمم الأعضاء الحيوية يطور أعضاء وأنسجة حيوية باستخدام التكنولوجيا الحيوية والطباعة ثلاثية الأبعاد للمساعدة في زراعة الأعضاء. يفتح هذا المجال آفاقًا جديدة في الطب التجديدي، ويعتبر من أهم وظائف المستقبل في الرعاية الصحية.
تتمتّع الفتاة بتكوين وحالة جسدية ونفسية خاصة ومميزة، وبناءً على ميولها الأنثوية ونعومتها فهي تختار المجالات الأكثر متعة، ولذلك تنضوي خيارات المتعة عندها على عدد من المجالات نذكر منها:
هندسة الطاقة النووية: استخدام الطاقة النووية ونظرياتها في تطبيقات عدة مدنية وصناعية وعسكرية وعلمية.
فلا أحد ينكر إن الذوق والأناقة مرتبطان بطبيعة المرأة ارتباطا وثيقاً بطبيعتها الفطرية كأنثى, لهذا تعتبر من أكثر الوظائف الملائمة للنساء.
أهم المهارات المطلوبة: بيولوجيا، هندسة طبية حيوية، طباعة ثلاثية الأبعاد، علوم المواد
مهنة التصميم الداخلي تفتح أمام المرأة مسارات عديدة من العلاقات مع الأشخاص أو الشركات التي تطلب هذا الاختصاص، وتحقق لها مصدرا للرزق والعيش الكريم.
وتتطلب الإدارة الأعمال المهارات الريادية والتخطيطية والتنظيمية والاتصالية. حيث تقوم المديرة الناجحة بإدارة الفريق وتحديد الأهداف ووضع استراتيجيات لتحقيقها.
ومنها تخصص الترجمة، الذي يُعتبر من التخصصات العلمية والمهنية المطلوبة بكثرة في عصرنا هذا، والتي تمتاز بأجورها العالية، وذلك لندرة وجودها في سوق العمل، حيث أن تخصص الترجمة لا يتم تدريسه بشكل مستقل في الجامعات، وإنما تعتمد بشكل كامل على جهود الفرد الذاتية في تطوير وإثراء لغته، فالجامعات عمومًا تقوم على تدريس اللغات بشكل شامل بما يتضمن فرع الترجمة والنقل من لغة نور الإمارات إلى لغة أخرى مع الحفاظ التام على المعنى والمضمون الخاص بالنص الأصلي.
فالكثير من الصيدلانيات يقمن بالعمل في صيدليات خاصة بهن، أو مع شركاء آخرين.
حيث تقف المرأة اليوم أمام خيارات عديدة من الوظائف وفي مجالات متنوعة.
وهذه المزايا تجعل المرأة مرتاحة في حياتها من حيث تنظيم وقتها بين العمل والمنزل.
العلوم الاجتماعية: تعتبر من أفضل خيارات الدراسة للفتيات، نظرًا لما تتيحه لهنّ من فرص عمل تتناسب مع طبيعتهن كفتيات خاصة في المجتمع العربي المحافظ، حيث يمكن للمتخرّجات من أحد فروع العلوم الاجتماعية، التدريس في الجامعات الكبرى، أو العمل في المنظّمات العالمية كالأمم المتحدة مثلاً.
وتطلب اليوم العديد من مواقع التواصل الاجتماعي والشركات عبر الإمارات حساباتها الإلكترونية هذه المهنة بكثرة، ولذلك فهي تعتبر خيار مناسب لأغلب الفتيات.